مجازر اخفاها التاريخ(مايحدث للمسلمين في الجزائر)

السلام عليكم و رحمة الله

فضائع و جرائم العشرية السوداء : 250000 قتيل ضحية جنرالات الإجرام أيتام الشيوعية

أين هو الفرق ؟؟؟

بين جرائم الصهاينة بفلسطين (9000 قتيل)
و جرائم الحركيين بالجزائر (250000 )

كلاهما لم يسلم منهم حتى الأطفال الرضع !!!!

لعنة الله على المجرمين

مقتطفات من شهادات من كانوا شهودا على المجازر

------------------------------------------------------------

(رأيت زملاء لي في الجيش الجزائري يحرقون صبيًا عمره 15 سنة، ورأيت جنودًا يتنكرون في زي إسلاميين ويذبحون المدنيين، ورأيت ضباطًا يقتلون – ببرودة- متهمين بسطاء، وضباطًا يعذبون - حتى الموت- المعتقلين الإسلاميين، والكثير من الأشياء، ما يكفي لإقناعي بتحطيم جدار الصمت ).

------------------------------------------------------------

في 22 أيلول 1997 ومع بداية الليل، حضر نحو مئتي رجل مسلح حياً في بن طلحة، وهي ضاحية بعيدة من ضواحي الجزائر العاصمة.

ذبحوا بطريقة منهجية أكثر من 400 شخص من الرجال والنساء والأطفال، صراخ الضحايا وصوت انفجارات القنابل سمعت إلى مسافة كيلومترات عدة.

------------------------------------------------------------

ويقول أيضا أنه على علم بتورط السلطة الجزائرية في إعدام مدنيين من دون محاكمة «وخصوصا تورط جهاز الاستخبارات مباشرة في أعمال غير انسانية»، كما يقر بانه على علم بمجازر، نسبت الى أصوليين، ارتكبتها مجموعة لمكافحة الارهاب شكلها جهاز الاستخبارات والامن وتدعى منظمة الشبان الجزائريين الاحرار .

------------------------------------------------------------

إلى يومنا هذا يستحيل معرفة العدد الحقيقي للقتلى، لكن نستطيع التأكيد بدون شك أن العدد يدور حول 250000 ضحية.
عدد مهول يسيل العرق البارد، والأكثر آلاما هو عدد الأشخاص المفقودين في ظروف غير إنسانية.

بمنهجية قاسية فإن مسئولتي المصالح العملية لمديرية البحث والأمن (DRS) تحت الإمرة المباشرة للجنرالين توفيق وإسماعيل، قد حاولوا علاج الموضوع على طريقتهم ، فبعد أن نجحوا في إخفاء الجثث فقد حاولوا - بدون نتيجة - القيام بنفس الشيء بالنسبة للأسماء.

------------------------------------------------------------

في إحدى ليالي شهر جويلية 1994 بعد منتصف الليل شرعت فرقة النينجا التابعة للشرطة مع فرقة الدرك في جمع أشخاص مطلوبين للتصفية الجسدية المباشرة بدون محاكمة، ومن بينهم السيد إبراهيم شراد رئيس البلدية المنتخب من الجبهة الإسلامية المحظورة (كان قائدا لفرقة من الدرك الوطني ) متقاعد، وطلب منه أن يبقى على رأس البلدية مع الفئة التي خلفت الأعضاء المنتخبين الذين استبدلوا بفعل الإنقلاب على اختيار الشعب و (رفض ) .

لكنهم لم يقطعوا مسافة كيلومتر حتى بدأ فيهم القتل حيث سمع دوي الرصاص أمام محطة البنزين الموجودة على بعد كيلومتر واحد ويبدوا أنه تمت تصفيتهم في مدة قصيرة، حيث عثر على جثثهم مقيدين بالقرب من غابة الضلعة تبعد (12 كم) على الطريق المؤدي على عين تاغروت

تفاصيل احد المذابح:

كتاب: من قتل في بن طلحة - لنصر الله يوس

أحد الناجين من المجزرة يروي وقائع إبادة معلنة
قام بها الجيش في حي بن طلحة بالجزائر العاصمة
راح ضحيتها اكثر من 400 مدني قتيل

المنطقة التي وقعت بها المجزرة كانت قد صوتت بنسبة 100 بالمئة لصالح الجبهة الإسلامية للإنقاذ

الناشر:

في 22 أيلول 1997 ومع بداية الليل، حضر نحو مئتي رجل مسلح حياً في بن طلحة، وهي ضاحية بعيدة من ضواحي الجزائر العاصمة.

ذبحوا بطريقة منهجية أكثر من 400 شخص من الرجال والنساء والأطفال، صراخ الضحايا وصوت انفجارات القنابل سمعت إلى مسافة كيلومترات عدة.
بقي العسكر الذين اتخذوا مواقع لهم على بعد بضع عشرات من الأمتار من بن طلحة، مزودين بمصفحات وسيارات إسعاف، في أماكنهم ولم يتدخلوا، بل ومنعوا أهل الجوار من التدخل ونجدة السكان.

هذا الكتاب هو شهادة مؤثرة لرجل يدعى نصر الله يوس عاش بنفسه تلك الليلة الكابوسية.

تظهر من خلال قصته رواية أخرى للمأساة مختلفة تماماً عن تلك التي أذن بها النظام الجزائري، وما بدأ عمل جنون همجي قامت به الجماعات الإسلامية يتضح أنه من تدبير طرف آخر، إنه نتيجة تلاعب أجهزة المخابرات السرية المباشر بالعنف الإسلامي وتحريكه.

ومن خلال وصف الحياة اليومية في بن طلحة منذ انقلاب 1992 بين نصر الله يوس كيف تأتي هذه المجزرة ضمن تطور منطقي مفجع عملت وسائل الإعلام الجزائرية والفرنسية على التكتم عليه وإخفائه.

وفي قسم ملحق بالكتاب يعيد "فرانسوا جيز" و"سليمة ملاح" ذكر هذه الشهادة مرة أخرى ضمن إطار وجهة نظر التي يتبنيانها. وهما يبينان الدور الذي لعبته الجماعات الإسلامية المسلحة في الحرب الجزائرية الثانية، التي تسببت في مقتل أكثر من 150000 شخص ويقدمان عرضاً متكاملاً غير مسبوق لجملة القرائن التي تسمح بافتراض تورط العسكر الجزائريين في مجازر وأعمال مسلحة نسبت إلى الإسلاميين.

ولا زال المسلمين اليوم يعانون الامرين في الجزائر بشهادات حية من يعض الفلسطينيين الذين كانوا في الجزائر وعادوا الى فلسطين وما سطرته هو القليل مما قراته ولكني لا اريد الاطالة فذكرت مقتطفات وما خفي اعظم

نقول لعميل فرنسا "عبد العزيز بوتفليقة" إن قصف الأبرياء العزّل و خوضكم حربا بالوكالة عن فرنسا لهو عين الحماقة والتهور وإن دماء المسلمين الزكية التي قدمتها قربانا على عتبات قصر"الإليزيه" لن تمر دون عقاب بإذن الله.

شكرا على طرخك
مع انو بعض التفاصييييل لا اوافقك عليها

كما ولا ننسى ما فعلته الاردن دفاعا عن مصالح اسرائيل وبأتفاق مسبق معها

فى الرئيس ابو عمار

والفلسطينين حينما قصفتهم الطائرات الاردنية

وقتلت من قتلت وهجرت بعد معارك دامية من تبقى منهم الى غزة

مشكور اخى سيف على الطرح

مشكور أخي على الموضوع وبارك الله فيك

بارك الله فيك اخي الكريم على طرحك لهذا الموضوع والذي اغلبنا لا نعلمه لايسعنا الى ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم انصرهم على اعادائهم اميين
تقبل مروري اخي

اختي نرجس: شكرا على مرورك ويا ريت توضحي التفاصيل للاستفادة

اخي ضيف:شكرا على مرورك ولكن بالنسبة للي حصل في ايلول الاسوداحنا بنستاهل بامكانك تسال اي شخص عاش في تلك الفترة وحيقلك انها حركة حتف هي السبب ف الاحداث

اختي جنة:حياك الله وشكر على مرورك

اختي سحر:مرورك اضاء متصفحي ويا ريت بلاش الغيبات الطويلة

والله يا خي الكريم مو بئيدي ياريت اقدر اضلني افتح بس غصب عني بس والله مشتاقة للأعضاء جميعا كتيير
تحياتي اخي

الله يقويك ويوفقك

بارك الله فيك اخي سيف
وشكرا على موضوع الذي اعادني الا ماضي مؤلم راح ضحيته الاكثير من المسلمين

لاحولة ولاقوة الابالله

لكن اليوم الحمد لله نعيش حياة هادئة نحمد الله على الامن والامان

ومن ارجع هذا الامن بعد الله هو الرئيس عبد العزيز بوتفليقة
ولم يكن له يد في هذه المجازر واتمنى ان تتأكد من الموضوع قبل كتابته
انا ادافع عنه رغم انني ضده في الحكم لانني لن ارضى الابحكم الاسلام وبحكم الكتاب والسنة
بارك الله فيك

» خمسة من اعظم الاخطاء في التاريخ
» خمسة من أعظم الأخطاء في التاريخ
» نرحب جميعا بالاخ /ة/ من قلب الجزائر
» مرحبا اختي نرجس الجزائر و القدس
» نرحب جميعا باختنا / استشهادية من الجزائر