لماذا نتمنى الموت عندما نحزن؟؟!

لماذا نتمنى الموت عندما نحزن؟؟!!
___________________________________________

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لماذا لو شعرنا بالحزن يخنق أنفاسنا تمنينا الموت ..!؟ ولماذا لو رأينا المصائب تواجهنا تمنينا الموت ...!؟ هل الموت هنا وفي هذه الحالات سيكون الحل .. أم أنه أداه من أدوات التعبيرعن شده الضعف والإنكسار .. أنظر أمامك مباشرة .. هل ترى هذا الجهاز الذي تجلس عليه " جهاز الحاسوب " هذا الجهاز إخترعه الإنسان وهو إختراع مذهل للغاية لوأهملنا الاهتمام به .. أو إخترقه فايرس وعبث به ... سنلاحظ أن حالة الجهاز في تدهور وأستخدامه أصبح بشكل متعب.. ماذا ستفعل في هذه الحالة .. الحل هو أن تأخذه إلى الخبير به " مهندس الحاسوب " لانه صاحب الخبرة وهو الشخص ..

الذي يعرف مكونات هذا الجهاز بالتفاصيل ..

والآن أسأل نفسك !؟ .. ؟ أنت مخلوق من مخلوقات الله كما أن الجهاز من صنع الإنسان خلقك الله لغرض مهم في هذه الدنيا كما أن الجهاز إخترعه الإنسان لغرض مهم أيضا تستطيع أن تجعل من نفسك شخصا مفيدا ونافعا وتستطيع العكس كما أن الجهاز بين يديك ربما للمفيد وربما للضار إذا تعطل الجهاز نرى الخسارة في تحطيمه وإذا تعطل الإنسان " أقصد كل مايصيبك من تعب " تتمنى الموت .. الجهاز نأخذه إلى صانعه لانه الأعلم به وبحاله والإنسان لماذا لانأخذه لخالقه وهو الأعلم بكل تفاصيله لماذا نطلب التعليمات وكتيب الإرشادات من مهندس الحاسوب للحفاظ على سلامة الجهاز .. ولا نطلب كتاب الله تعالى الذي يحمل كل التعاليم والقيمة الإنسانيه والاخلاق العظيمة والتي تغرس في نفوسنا الحب والتفاؤل والبسمة السعيدة .. إلى كل من يتمنى الموت في لحظة ضعف .....

راجع نفسك وراجع قلبك وتأكد أن المصائب والكوارث مقدره تقديرا من الله عزوجل وعد إليه وسأله العون والتوبة فالروح التي تسكننا هي ملكه تعالى يبثها ويأخذها وقت ما شاء فهي أمانة بين يدينا ونحن من واجبنا الحفاظ عليها ورفعها عن كل ماقد يدنسها ويضعفها ويقلل منها .. !! ..

همسه لكم .. !! تذكر دائماً وانقشها على قلبك .. مادمت حيا كن لله كما يريد .. يكن لك فوق ماتريد .. الكل يريدك لنفسه الإ الله يريدك ... لنفسك

كفى بك داءً أن ترى الموت شافياً * * * وحسب المنايا أن يكنَ أمانيا

سلمت يمناك
وبارك الله فيييييييك

همسه لكم .. !! تذكر دائماً وانقشها على قلبك .. مادمت حيا كن لله كما يريد .. يكن لك فوق ماتريد .. الكل يريدك لنفسه الإ الله يريدك ... لنفسك

مشكووووووووووووورة

بارك الله فيك

موضوع مميز

وصدقت فيما قدمت

بنت الكتائب كتب:: كفى بك داءً أن ترى الموت شافياً * * * وحسب المنايا أن يكنَ أمانيا

سلمت يمناك
وبارك الله فيييييييك

وفيكِ بارك الله

أشكرك على مرورك الكريم
وجزاك الله كل خير

بنت الخطاب كتب:: همسه لكم .. !! تذكر دائماً وانقشها على قلبك .. مادمت حيا كن لله كما يريد .. يكن لك فوق ماتريد .. الكل يريدك لنفسه الإ الله يريدك ... لنفسك

مشكووووووووووووورة

بارك الله فيك

موضوع مميز

وصدقت فيما قدمت

الشكر موصول لكِ عزيزتي

وفيك بارك المولى
الله يرضى ويكرمك وينجحك ياارب
دمت في حفظ الرحمن

بارك الله فيك اختي عاشقة وان شاء الله في ميزان حسناتك

مشكورة اختي
بارك الله فيك وجعله
في رصيد حسناتك

عاشقة المجاهدين كتب:

بنت الخطاب كتب:: همسه لكم .. !! تذكر دائماً وانقشها على قلبك .. مادمت حيا كن لله كما يريد .. يكن لك فوق ماتريد .. الكل يريدك لنفسه الإ الله يريدك ... لنفسك

مشكووووووووووووورة

بارك الله فيك

موضوع مميز

وصدقت فيما قدمت

الشكر موصول لكِ عزيزتي

وفيك بارك المولى
الله يرضى ويكرمك وينجحك ياارب
دمت في حفظ الرحمن

الله يااااااااااااااااااربي

يرضى عنك ويبلغك الجنة

مشكوووووووووورة عالدعوة الجميلة
في امان الله يا احلى عاشقة مجاهدين

سيف الإسلام ...وفيك بارك الله ...الله يكرمك ويحفظك

أسيرةالأأحزان ...الله يخليكِ يا طيبة
بنــــت الخطاب...يااارب ....الله يوفقك حبيبتي وترجعيلنا بالأخبار الحلوة

بارك الله فيكم جميــــــــــــــــعا ولا حرمني الله منكم يا أعز إخوة وأخـــــــوات

مشكورة أختي عاشقة على الموضوع الرائع والجميل بكل ماتحمل الكلمة من
معاني أشكرك اخيتي الفاضلة
تحياتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أشكرك خيتو سحوووورة على ردك الأجمل والأروع

الله يخليكِ ويسعدك يا غالية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سلمت أناملك أخيتي عاشقة على الطرح الكثر من رااااااااااااااائع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ومروركِ بين ثنايا متصفحي هي الأروع غاليتي

أسعدكِ الله أينما كنتِ ورزقكِ ما تتمنين

تحيتي لكِ

» عندما قبض ملك الموت روحها بكى ...... وضحك عندما ......
» لماذا تقول الحمد لله عندما نعطس..؟؟
» من قصص الموت
» مرحباُ بــ ((الموت ))
» عظماء على فراش الموت