| صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان ... | |
|
+3ضيف المعارك سحر داوود ملاك القسام 7 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ملاك القسام
{{ قسامي ماسي }}
الجنس : المزاج : الهواية : الدعاء : عدد المساهمات : 1217 عدد النقاط : 1481 تاريخ التسجيل : 30/08/2010
| موضوع: صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان ... الأحد 05 سبتمبر 2010, 02:48 | |
| [ صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان .. فهل من مجيب ؟؟ "أوصلوا صوتي للعالم.. من يعيد لي عيوني؟" هذه الكلمات خرجت مخنوقة من بصيرة أسير فقد عينيه في زنازين التحقيق الصهيونية التي تنسج التعذيب بين ثناياها لمحو حياة الأسرى وتحطيم آمالهم في الحياة والعيش بكرامة.فراس وليد أبو شخيدم -30 عاما- اعتقلته قوات الاحتلال مرتين، الأولى كانت عام 1998 حيث أمضى 19 شهراً، والأخرى عام 2001 حيث حُكم عليه بثلاث عشرة سنة ونصف.فقدان البصرويقول الأسير أبو شخيدم لصحيفة فلسطينية :" عندما اعتقلت عام 1998 كنت في البلدة القديمة بمدينة الخليل المحتلة حيث اختطفتني وحدة صهيونية خاصة ونقلتني إلى مركز تحقيق عسقلان ومكثت هناك ما يقارب ثلاثة أشهر.. كان الضغط الجسدي وقلة النوم والطعام يرافقني في زنزانتي التي تشبه القبور، لأنها معزولة عن العالم الخارجي فلا يوجد هواء أو كهرباء بها.ويبقى صوت المعذبين في زنازين التحقيق هو سيد الموقف من شدة ما يتعرضون له, وهناك كان من بين الضحايا فراس الذي أصيب بانحراف النظر في عينيه أثناء التحقيق إضافة إلى تحدّب في القرنيات وضعف شديد في العين اليسرى.ويتابع فراس القول :" أنا راض بقدر الله عز وجل, حيث أنني بعد خروجي من زنازين عسقلان نقلت لسجن "مجدو" وكنت بين إخواني وأخبرتهم بأنني لا أرى جيدا ، ثم ذهبت إلى ما يسمى طبيب السجن, وأخبرني بوجود الانحراف والتحدب وأوصى لي بنظارة ولكن ادراة السجن لم تسمح بإدخالها لي ، ثم تم الإفراج عني في أيار من العام2000".وفي عام 2001 كان فراس على موعد مع اعتقال جديد على يد خفافيش الليل الذين سرقوا أرضه وعينيه، لكنه حُكم هذه المرة ثلاث عشرة سنة خلف قضبان العدو وتحت ظلم السجان ليتم نقله إلى مركز تحقيق المسكوبية المعروف بين الأسرى "بالمسلخ" ليخضع لتحقيق عسكري من طاقم مكون من خمسة عشر ضابطا.وأضاف: بدأ التحقيق معي ليلا ونهاراً فلم أعرف طعماً للنوم أو الراحة, فقد كانوا يضربونني على رأسي، ثم يحرمونني من النوم ويسلطون الضوء على عينيّ بشكل مكثف ولفترات طويلة رغم علمهم أنني أعاني من مشاكل صحية، متابعاً: مكثت حينها في التحقيق ثلاثة أشهر وبعدها ذهبت إلى السجن وتفاقمت مشكلة عينيّ حتى أنني لم أعد أستطيع تقليم أظافري بنفسي!".وكانت المأساة يومية، فأثناء تواجده في سجن بئر السبع نقل فراس إلى العيادة من شدة الألم في عينيه ورأسه حتى أغمي عليه، وبعدها كتب رسالة لإدارة السجن يشرح فيها عن حالته، لترد الأخيرة :"أنت سجين ويجب أن تتحمل"!تكسير الأطرافوليس فراس إلا أسير من بين مئاتٍ يواجهون قسوة الاحتلال في زنازين معتمة تزيد الظلم ظلمات، فتصل خيوط الحكاية إلى الأسير القسامي مجدي عمرو من بلدة دورا جنوب مدينة الخليل المحتلة الذي تعرض لأساليب شتى من التعذيب.وتقول مصادر مقربة من الأسير عمرو الذي يقضي حكماً بسبعة عشر مؤبداً إنه تم وضع رأسه داخل كيس أسود وتقييد يديه وقدميه ومن ثم ضربه في كافة أنحاء جسده وشتمه وركله، وبعد ذلك تم تقييده بأسلاك معدنية.وتذكر المصادر لـلصحيفة الفلسطينية أن أحد ضباط الصهاينة قام بليّ يد الأسير بشدة حتى كُسرت أثناء التحقيق، وكان من أبرز علامات تعذيبه تلقيه ضربة قوية على عينه اليسرى أضعفت قدرته على الرؤية فيها، ناهيك عن الشبح لساعات طويلة والضرب المتواصل والحرمان من الطعام والنوم.الحال الم تختلف كثيرا عند الأسير جهاد المغربي (21 عاما) من مدينة طولكرم المحتلة، حيث كُشف النقاب عن تعرضه للتعذيب الشديد خلال التحقيق معه بتهمة الضلوع غير المباشر بمقتل عدد من الصهاينة، وفي هذا الصدد يقول المغربي: نقلت إلى معتقل كيشون الصهيوني قرب يوكنعام حيث تعرضت للتعذيب والإهانات والتنكيل قبل أن يتم اقتيادي لمكان مجهول حيث انهال علي المحققون بالضرب المبرح الأمر الذي أدى إلى فقدان الوعي". وتبين فيما بعد أن المغربي يعاني من نزيف في الرأس ومن جروح في وجهه أدخل على أثرها إلى المستشفى وهو بحالة خطرة ، فأبلغ الأطباء بتعرضه للتعذيب إلا أنهم لم يسجلوا ذلك في السجلات الطبية، ثم أعيد إلى المعتقل ولم يتم تسجيل شيء حول ظروف إصابته.ويؤكد المغربي أنه سمع أحد المحققين ينسق الروايات مع زملائه ليقولوا إنه سقط من أعلى الدرج!أما الأسير حذيفة زيادة من قرية مادما جنوب نابلس المحتلة فقام أحد جنود الاحتلال بفقء عينه أثناء التحقيق معه في مركز تحقيق سالم شمال الضفة.وقالت مصادر حقوقية إن الأسير زيادة تبدو على وجهه علامات الضرب المباشر مما أدى إلى تورم عينه وإصابتها بجروح ونزيف، مضيفة: جنود الاحتلال لم يكتفوا بذلك بل قاموا بنزع الضمادة الطبية عن عينه أثناء نقله إلى مبنى المحكمة الصهيونية بعد أيام من ذلك، وعندما اشتكت عائلته من قسوة الضباط زعم أحدهم أن حذيفة أدخل إصبعه في عينه بشكل متعمد!إعاقة دائمةنعم.. يصل التعذيب الصهيوني إلى حد الإصابة بالشلل الدائم كما حدث مع الأسير لؤي الأشقر من مدينة طولكرم المحتلة الذي تعرض لصنوف عدة من التعذيب والشبح والإهانة.ويقول الأشقر لـصحيفة فلسطينية :" بدأت حكايتي مع سلسلة التعذيب في سجون الاحتلال عندما اعتقلت عام 2005 وتم نقلي إلى معتقل كيشون الذي يتواجد فيه عدد من المحققين القساة، فبدأوا بضربي على كافة أنحاء جسدي وأنا مكبل ومقيد بشدة ، ثم أجلسوني على كرسي ذي أطراف حادة وقيدوا يدي خلف ظهري وقاموا بدفعي من صدري إلى الخلف لأنقلب إلى الوراء فشعرت بدوار وارتفاع في درجة حرارة جسدي وبعدم القدرة على النهوض لدرجة أنني كنت أفقد الوعي وأتقيأ ما في معدتي، ويتم إجباري بالجلوس على أصابع قدمي دون الاتكاء على قدمي لفترة طويلة لأشعر بآلام حادة وأوجاع لا أستطيع تحملها".وفي إحدى جلسات التحقيق قام ضابط صهيوني بالوقوف على ظهر الأسير الأشقر مما أدى إلى كسر إحدى فقرات عموده الفقري وإصابته بالإعاقة الدائمة التي جلس على إثرها على كرسي متحرك لم تشفع له أمام إهانتهم، فأعادوا اعتقاله مرة أخرى رغم شلله ومارسوا بحقه أقسى أنواع التعذيب مرة أخرى.حتى الأطفال!ولا يقتصر الظلم الصهيوني على الأسرى الشبان أو الشيوخ أو حتى الأسيرات، بل تتعدى عنصريته كل الأعراف والقوانين لتصل إلى الأجساد الغضة التي تُلقى خلف القضبان دون ذنب.وفي مركز أطماع الصهيونية حيث المدينة المقدسة تعرض الطفل أحمد صيام (11 عاما) إلى الضرب المبرح بعد اعتقاله بتهمة رشق عناصر شرطة الاحتلال بالحجارة، ففي ساعات الليل الساكنة اقتحمت قوات الاحتلال منزله واعتقلت الطفل من بين عائلته واقتادته حافي القدمين إلى إحدى مراكز التحقيق.وتقول والدة الطفل:" جاءوا إلى المنزل وبدأوا البحث عن أحمد وعندما وجدوه جروه على الأرض خلفهم ورموه داخل الآلية العسكرية وهو حافي القدمين ثم لحق بهم والده كي يحاول إنقاذه".ولم تشفع عبرات الطفل له أمام عنجهية الجنود، فقاموا بتكبيله وتعصيب عينيه وإدخاله غرفة التحقيق، وما إن نزعوا الغطاء عن عينيه حتى صفعه أحد الضباط بشدة وأعاد العملية التي أدت إلى نزف الدم من أنف وفم أحمد.وعندما وصل والده إلى المعتقل طلب رؤية طفله، فأدخله الجنود إلى حيث يجلس أحمد وانهالوا عليه بالضرب أمامه لتحطيم قلب الوالد الذي بدأ بالصراخ عليهم كي يوقفوا تعذيب نجله ولكن لا حياة لمن تنادي، ومن ثم قام أحد الضباط وأمر الطفل بالوقوف في زاوية الغرفة كنوع من أنواع الشبح لعدة ساعات.وتكثر شهادات الأطفال المقدسيين الذين تعرضوا للتعذيب في سجون الاحتلال دون ذنب سوى أنهم فلسطينيون، حتى وصل الأمر في بعض الحالات إلى حدوث حالات اكتئاب وعزلة لدى العديد منهم بعد ما تعرضوا له من صنوف التعذيب.فيقول الطفل محمود غيث (13 عاما) إنه تم اعتقاله من داخل منزله في القدس المحتلة بعد ادعاء مجموعة من المغتصبين أنه رشقهم بالحجارة ، فاقتيد إلى مركز تحقيق المسكوبية وبدأ المحقق بضربه بقبضته على معدته وظهره وبكف اليد على وجهه.ويضيف: طلبت الذهاب للحمام عدة مرات ولكن المحقق رفض، فأشعرني بالخوف والبرد الشديدين ، متابعاً: بعدها بفترة شعرت بالإعياء والوجع الاليم في ظهري وبطني ورأسي، مما دفعني للاعتراف بالتهمة الموجهة إلى رغم أنني لم ارتكبها، وبعد الإفراج عني ذهبت للطبيب وحقنني بإبرة لتخفيف الألم، وصرت لا أنام جيدا قلقا من أن يتم اعتقالي مرة أخرى".ويزيد على ذلك الطفل أحمد الدويك (12 عاما) من القدس أيضاً أنه تعرض للضرب الشديد والشبح والتنكيل بسبب لعبه بكرته أمام منزله!ويقول الطفل:" لم أعد أحب اللعب بالكرة، لأن ذلك سيعرضني للاعتقال، فقد تم اعتقالي أثناء لهوي أمام منزلي بحجة أنني رشقت المغتصبين بالحجارة ورغم استنجاداتي واصلوا ضربي على كافة أنحاء جسدي وتعذيبي بالشبح والشتم وسب الذات الإلهية، ومن ثم بدأت أسمع صراخ صديقي في الزنزانة المجاورة من شدة الضرب فشعرت بالخوف الشديد ولم أعد أستطيع النوم.نظرة قانونيةوقبل البدء بالمؤسسات الحقوقية المحلية والدولية وموقفها من التعذيب وشهاداتها على ذلك، كان لا بد لنا أن نورد مقتطفات من تقرير منظمة "بيتسيلم" الصهيونية لحقوق الإنسان والتي اعترفت بأن الاحتلال لم يتوقف عن تعذيب المعتقلين الفلسطينيين.وتقول المنظمة في تقريرها إن التعذيب كان وسيلة اعتيادية في تحقيقات جهاز الأمن العام الصهيوني (الشاباك) ومنذ صدور توصيات لجنة لاندوي في عام 1987، يقوم الجهاز باستعمال التعذيب في التحقيق مع 850 فلسطينياً في كل عام، حيث تشتمل وسائل التحقيقات على الشدّ والهز العنيف للشخص الخاضع للتحقيق، والربط وشد الوثاق في وضعيات مؤلمة، وتغطية الرأس بكيس ذي رائحة نتنة وكريهة، لافتة إلى أن جميع مؤسسات حكومة الاحتلال ابتداء بالجيش وانتهاء بالمحاكم شاركت في المصادقة على التعذيب وتطوير الوسائل الجديدة والإشراف عليها.ونقلت المنظمة عن صحيفة "هآرتس" العبرية اقتباس عنصر رفيع في الشاباك الذي قال إنه تم تعريف 90 أسيراً على أنهم "قنابل موقوتة" وتم إخضاعهم لوسائل تحقيق شاذة، أي التعذيب، معترفاً أن جهازه يستعمل جميع الوسائل اليدوية المخفية والممكنة لنزع الاعترافات من الأسرى.يذكر أن القانون الدولي يتعامل مع التعذيب على غرار العبودية على أنه قتل لشعب وجريمة حرب، وكفعل غير مبرر بأي حال من الأحوال، ورفضت المحاكم الدولية كل محاولة لإحداث فسحة صغيرة من الترخيص أو الإذن في ذلك حتى عند محاولة التعلق بمبرر مكافحة الإرهاب.. ولا يسري المنع في القانون الدولي على الوسائل التي تسبب الألم أو المعاناة الشديدة وحسب، بل يسري على كل وسيلة تحقيق ترتبط بالتسبب، عن قصد وتعمُّد، بالألم أو المعاناة، سواء كان بدنية أو نفسية، والتي تهدف الى تحصيل المعلومات أو الاعترافات. من جهتها كشفت مؤسسة التضامن الدولي لحقوق الإنسان قبل بضعة أيام عن قيام ضباط الاحتلال بتعذيب الأسير نور الدين سمحان من خلال ضربه بشكل قاسٍ جدا في مركز تحقيق الجلمة مما أدى إلى حدوث انهيار عصبي معه.من جانب آخر تؤكد مؤسسة الضمير الحقوقية بأن جميع من اعتقلوا من الفلسطينيين تعرضوا لمعاملة سيئة ومهينة وغير إنسانية.إحصائياتوتوضح المؤسسة في تصريحات خاصة لـلصحيفة بأن 96% من الأسرى الفلسطينيين تعرضوا للضرب و94% تعرضوا للحرمان من النوم، و89% تعرضوا للشبح والحرمان من الطعام والنوم، لافتة إلى أن الأسرى يعزلون انفرادياً فترة طويلة في زنازين ضيقة وقذرة تفتقد إلى التهوية.وتؤكد المؤسسة أن نحو 100 أسير سقطوا شهداء داخل سجون الاحتلال بسبب التعذيب، ناهيك عن إصابة المئات منهم بجروح خطيرة أو أمراض مزمنة نتيجة التعذيب، مبينة أن أبرز أشكال التعذيب المتبعة حاليا هي الضرب والمنع من النوم لساعات طويلة والشبح على كرسي صغير.وتشير المؤسسة إلى أن التعذيب في سجون الاحتلال لا يقتصر على الضرب أو التعذيب الجسدي، بل يتعداه إلى الحرب النفسية التي يُهدَد فيها الأسير بالحرمان من عائلته وزوجته وأطفاله أو اعتقالهم للضغط عليه، او إخضاع الأسرى للتحقيق العاري، ومن ثم منع الزيارات عنهم ومنع الاتصال بذويهم ومنع إدخال الأغراض الشخصية لهم.. كل ذلك يهدف إلى تحطيم روح الأسير هناك.. في مصانع الرجال. | |
|
| |
سحر داوود
{{ قسامي ذهبي }}
الجنس : المزاج : الهواية : الدعاء : عدد المساهمات : 999 عدد النقاط : 2522 تاريخ التسجيل : 31/07/2010
| موضوع: رد: صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان ... الأحد 05 سبتمبر 2010, 10:38 | |
| لا اله الا الله متى سوف يفهم الحكام العرب ان هناك قارة من العالم تعاني تعاني من كل شيء والله لتفرج ما النا غير الدعاء اللهم فك الاسرى والمعتقلين وانصر المجاهدين الصابرين المرابطين اللهم اميين عزيزتي ملاك يسعدني اني اول من وضع بصمته في متصفحك الرائع تحياتي | |
|
| |
ضيف المعارك
{{ المراقب العام }}
الجنس : المزاج : الهواية : الدعاء : عدد المساهمات : 6768 عدد النقاط : 8535 تاريخ التسجيل : 24/04/2010
| موضوع: رد: صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان ... الأحد 05 سبتمبر 2010, 18:43 | |
| حسبى الله ونعم الوكيل
اللهم فك قيد اسرانا واسرى المسلمين
مشكورة اختى ملاك على ما قدمتى من موضيع قيمة
| |
|
| |
ملاك القسام
{{ قسامي ماسي }}
الجنس : المزاج : الهواية : الدعاء : عدد المساهمات : 1217 عدد النقاط : 1481 تاريخ التسجيل : 30/08/2010
| موضوع: رد: صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان ... الإثنين 06 سبتمبر 2010, 04:23 | |
| حيااااكم الله سحر داوود ضيف المعارك جزاكم الله خيراً على مروركم على موضوعى المتواضع
| |
|
| |
بنت الخطاب
{{ قسامي مهم }}
الجنس : المزاج : الهواية : الدعاء : عدد المساهمات : 1524 عدد النقاط : 1754 تاريخ التسجيل : 07/06/2010
| موضوع: رد: صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان ... الثلاثاء 07 سبتمبر 2010, 07:00 | |
| كان الله في عونهم
وفرج عنهم
أجرهم عند الله سبحانه وتعالى
مشكورة يا ملاك على الطرح المميز
| |
|
| |
عاشقة المجاهدين
{{ نائب المدير }}
الجنس : المزاج : الهواية : الدعاء : عدد المساهمات : 2625 عدد النقاط : 6682 تاريخ التسجيل : 24/04/2010
| موضوع: رد: صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان ... الخميس 09 سبتمبر 2010, 00:08 | |
| اللهم فك قيد أسرانا وانتقم اللهم ممن يأسرهم
اللهم كن معهم عونا ومعينا وناصرا ومؤيدا واحفظهم واحميهم وردهمم إلى أهليهم سالمين غانمين أشكرك أختي ملاك على الطرح القيم دمتِ في حفظ الرحمن | |
|
| |
عاشق غزة الصمود
{{ المراقب العام }}
الجنس : المزاج : الهواية : الدعاء : عدد المساهمات : 1970 عدد النقاط : 4027 تاريخ التسجيل : 02/05/2010
| موضوع: رد: صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان ... الخميس 09 سبتمبر 2010, 02:07 | |
| ينفطر الفؤاد عندما نرى ونسمع ونقرا عن معاناة اسرانا البواسل
اللهم اكرمهم بصبر سيدنا يوسف ...
بارك الله فيكِ اختي ملاك القسام ..
| |
|
| |
الملاك البرىء
{{ قسامي ملكي }}
الجنس : المزاج : الهواية : الدعاء : عدد المساهمات : 5389 عدد النقاط : 6259 تاريخ التسجيل : 27/04/2010
| موضوع: رد: صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان ... الخميس 09 سبتمبر 2010, 04:36 | |
| مشكووووووووورة اختي ملاك بارك الله فيك وسلمت اناملك | |
|
| |
| صرخات وقصص مبكية من وراء القضبان ... | |
|